الناصرة - مدرسة يسوع الشاب لراهبات بنات مريم ام المعونة :
حال وصولك الى مدينة الناصرة تشعر تلقائياً
بحاجة كي تنعم بمشاهدة المنظر الجميل للمدينة بأكملها. سكنت راهبات بنات مريم أم
المعونة في بناء متواضع محاذٍ لمدرسة السالزيان الصناعية، حيث يضعن الميراث الروحي
للقديس يوحنا بوسكو موضع التنفيذ
بخلاّقية تتناسب مع حاجات الشبيبة في كلّ زمن. تطوّرت مع الوقت رسالة الراهبات لتنتقل من نشاط روحي الى نشاط تربوي اجتماعي هدفه توحيد القيم الروحية والاجتماعية لمساعدة النشء والوصول بمواهبهم وجدارتهم الى النضوج فيصبحون واعين لقيم الحياة الحقيقية. في الثامن عشر من نيسان عام 1947 وضع حجر الأساس في بناء البيت الذي استُعمل باديء الأمر لاستقبال المبتدئات مع جماعة من الراهبات. كان البيت ناقصاً من حيث وسائل الراحة الأساسية مثل الانارة الكهربائية والماء ولكن النور الداخلي الذي كان يشعّ من قلوب المبتدئات والراهبات قد جعل الحياة مليئة بالنعمة والسرور. بدأت الرسالة بالنمو تدريجياً متحدّية كل العقبات والصعوبات منها الحرب والتهجير الخ... افتتحت الراهبات باديء الأمر مصلّى (اوراتوريو) ومشغل خياطة، ثم مدرسة حضانة وفي العام 1971 اصبحت المدرسة ابتدائية منتظمة الدراسة في العام 1985 أصبح عدد المتقدّمين بطلبات الالتحاق بالمدرسة فوق كل التوقّعات لذا حاولت الراهبات الاستجابة لحاجة العديد من العائلات وهكذا استمرّت المدرسة بالنمو المطّرد حتى بلغ عدد الطلاّب الآن يزيد عن 1400 طالب من صفوف الروضة وحتى الثاني عشر. مدرستنا تريد أن تكون مدرسة مفتوحة لنشر قيم الانجيل، حيث الفرح والصداقة يخلقان جواً ودّياً. يعيش الطلاب في جو يسوده الالتزام الديني والثقافي والاجتماعي وكذلك احترام جميع الديانات. يُقدّم لطلاّب المدرسة العون كي يطوّروا مفهوم المسؤولية بطريقة حرّة حتى يستطيعوا بلوغ النضوج التام وأن والانفتاح على الحقيقة.
بخلاّقية تتناسب مع حاجات الشبيبة في كلّ زمن. تطوّرت مع الوقت رسالة الراهبات لتنتقل من نشاط روحي الى نشاط تربوي اجتماعي هدفه توحيد القيم الروحية والاجتماعية لمساعدة النشء والوصول بمواهبهم وجدارتهم الى النضوج فيصبحون واعين لقيم الحياة الحقيقية. في الثامن عشر من نيسان عام 1947 وضع حجر الأساس في بناء البيت الذي استُعمل باديء الأمر لاستقبال المبتدئات مع جماعة من الراهبات. كان البيت ناقصاً من حيث وسائل الراحة الأساسية مثل الانارة الكهربائية والماء ولكن النور الداخلي الذي كان يشعّ من قلوب المبتدئات والراهبات قد جعل الحياة مليئة بالنعمة والسرور. بدأت الرسالة بالنمو تدريجياً متحدّية كل العقبات والصعوبات منها الحرب والتهجير الخ... افتتحت الراهبات باديء الأمر مصلّى (اوراتوريو) ومشغل خياطة، ثم مدرسة حضانة وفي العام 1971 اصبحت المدرسة ابتدائية منتظمة الدراسة في العام 1985 أصبح عدد المتقدّمين بطلبات الالتحاق بالمدرسة فوق كل التوقّعات لذا حاولت الراهبات الاستجابة لحاجة العديد من العائلات وهكذا استمرّت المدرسة بالنمو المطّرد حتى بلغ عدد الطلاّب الآن يزيد عن 1400 طالب من صفوف الروضة وحتى الثاني عشر. مدرستنا تريد أن تكون مدرسة مفتوحة لنشر قيم الانجيل، حيث الفرح والصداقة يخلقان جواً ودّياً. يعيش الطلاب في جو يسوده الالتزام الديني والثقافي والاجتماعي وكذلك احترام جميع الديانات. يُقدّم لطلاّب المدرسة العون كي يطوّروا مفهوم المسؤولية بطريقة حرّة حتى يستطيعوا بلوغ النضوج التام وأن والانفتاح على الحقيقة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق